قال المدير التنفيذي مارك زوكربيرج ذات مرة أن المعاملة الصحيحة للموظفين تجعلهم لا يستخدمون إنترنت الشركة في البحث عن وظائف جديدة!
دعم التعويضات: في حال وقوع إصابات عمل، يتولى القسم متابعة إجراءات التعويض والتأمين اللازمة للموظفين المتضررين، بما يضمن حصولهم على حقوقهم كاملة.
الانضباط: يعتبر أمر مهم للحفاظ على جو العمل السلس. حيث يمكن تكليف قسم الموارد البشرية بتنفيذ الإجراءات التأديبية للمخالفات الشائعة.
يضمن القسم من خلال هذه العملية الوظيفية المتكاملة استقطاب المواهب وتوظيفها لتتناسب مع احتياجات الشركة، ويقلل من مخاطر التوظيف الخاطئ ومعدل الدوران الوظيفي المرتفع، والتي قد تتسبب في خسائر كبيرة.
حل النزاعات: يتدخل قسم الموارد البشرية كوسيط محايد لحل النزاعات التي قد تنشأ بين الموظفين أو بين الموظفين ومدرائهم، وذلك بهدف الوصول إلى حلول مرضية لجميع الأطراف والحفاظ على بيئة عمل صحية.
وبمتابعتنا في بكة لكافة المستجدات عن كثب، وبخبرتنا المديدة في مجال التدريب المهني، وبالتقنيات الإبداعية التي يُوظفها خبراؤنا في عملية التدريس والتدريب، نضمن لك دورة ثرية بالمعلومات من دون إغفال الجانب التدريبي العملي.
من خلال الوفاء بهذه الأدوار متعددة الأوجه، تعمل الموارد البشرية كشريك استراتيجي، مما يضمن أن المنظمة لديها المواهب المناسبة، في المناصب المناسبة، مع الدعم والتطوير اللازمين لتحقيق النجاح والاستدامة.
التحليل الوظيفي: تحديد الاحتياجات الوظيفية الحالية والمتوقعة. وهذا يمكّن الشركة من توظيف استراتيجية توظيف تستهدف المرشحين الضروريين لتلبية هذه الاحتياجات.
- تنفيذ أنشطة التوظيف في المعهد الوطني للصحة وفقًا للإجراءات المعمول بها لتلبية احتياجات التوظيف في المعهد.
التوظيف: هذه هي عملية التوظيف في العمل. لجذب المرشح المناسب، يمكن لمديري الموارد البشرية توظيف العديد من الوسائط مثل الوسائط المطبوعة أو مواقع العمل عبر الإنترنت أو الإحالات أو التوظيف وظائف الموارد البشرية داخل المنظمة.
هو ضمان توفر العدد المناسب من الأفراد في المكان المناسب والوقت المناسب داخل المنظمة، بالتالي التحليل المناسب والمنظم للموارد البشرية المتوفرة والتنبؤ بالاحتياجات المستقبلية، وضمان الاستخدام المناسب لهذه الموارد وضمان توازنها مع الاحتياجات المطلوبة، وتهدف هذه العملية الى مساعدة الشركات باكتشاف النقاط الحرجة في القوى العاملة داخلها، وتحقيق التوازن في العرض والطلب للموارد البشرية، وتحسين الكفاية الإنتاجية للشركات، وإعادة توزيع الأيدي العاملة داخل المنشأة ككل.[٥]
يتعلق هذا المسمَّى الوظيفي بإعداد الأوصاف الوظيفية المناسبة للشركة والتصنيفات المهنية، وجداول الرواتب، وتحديد حالات الإعفاء، وتحديد متطلبات الوظيفة والعامل، كما يهتم بتقييم الأداء الوظيفي.[٣]
هناك الكثير من التخصصات الأخرى للموارد البشرية التي يمكن أن تزود الطلاب بالمهارات والمعرفة اللازمة لأداء أدوار محددة في الموارد البشرية.
✓ الممارسات الرامية إلى تحقيق التوازن بين العمل والحياة.